أتلتيكو مدريد يكسر هيمنة الكبار ويتوج بطلاً للدوري الإسباني بعد غياب
المؤلف: «عكاظ» (مدريد) okaz_sports@08.15.2025
في مشهد تاريخي، حطم أتلتيكو مدريد احتكار ريال مدريد وبرشلونة، ومعانقًا لقب الدوري الإسباني الغائب منذ سبعة أعوام، وذلك بانتصاره المثير على بلد الوليد بنتيجة 2-1 في ختام الجولة الـ38 الحاسمة. وفي سياق متصل، حقق جاره اللدود ريال مدريد فوزًا مماثلًا على فياريال بنفس النتيجة.
وبهذا الفوز، رفع أتلتيكو رصيده من الألقاب إلى 11 لقبًا في تاريخه العريق، ويعتبر هذا اللقب الثاني للمدرب القدير دييغو سيميوني بعد إنجاز 2014.
لقد حسم أتلتيكو اللقب بجدارة واستحقاق، رغم بعض التذبذب الذي طرأ على أداء الفريق في الفترة الأخيرة من الموسم، وكاد أن يستمر حتى مباراة اليوم، حيث أنهى الفريق الشوط الأول متأخرًا بهدف، قبل أن ينتفض محققًا الفوز بهدفين في الشوط الثاني.
وبهذا الفوز الثمين، وصل رصيد أتلتيكو إلى 86 نقطة، متربعًا على الصدارة بفارق نقطتين عن ريال مدريد الذي كان بحاجة للفوز على فياريال وخسارة أتلتيكو أمام بلد الوليد للفوز باللقب.
وبتتويجه بلقبه الحادي عشر، عزز أتلتيكو موقعه في المركز الثالث في قائمة أكثر الفرق فوزًا بالدوري الإسباني، والتي يترأسها ريال مدريد بـ 34 لقبًا، يليه برشلونة بـ 26 لقبًا.
تقدم بلد الوليد في الشوط الأول بهدف رائع سجله أوسكار بلانو في الدقيقة 18، لكن أتلتيكو عاد بقوة في الشوط الثاني وسجل هدفين عن طريق أنخل كوريا ولويس سواريز في الدقيقتين 57 و67.
لقد كان لقب الدوري مستحقًا بجدارة للروخي بلانكوس، الذين سيطروا على صدارة الترتيب لأشهر طويلة من الموسم.
جدير بالذكر أن سواريز أحرز 21 هدفًا حاسمًا، ليمنح فريقه 21 نقطة ثمينة في طريقهم نحو اللقب الغالي، وليثأر لنفسه بعد رحيله عن برشلونة الصيف الماضي مقابل مبلغ زهيد قدره 7 ملايين يورو، بسبب الادعاءات المتعلقة بتقدمه في السن وتراجع مستواه، لكنه أثبت خطأ هذه الادعاءات وقاد أتلتيكو إلى المجد بفضل أدائه الاستثنائي.
وفي المباراة الأخرى، حقق ريال مدريد فوزًا صعبًا على فياريال بنتيجة 2-1 في المباراة التي جمعتهما على ملعب ألفريدو دي ستيفانو.
افتتح فياريال التسجيل عن طريق يريمي بينو في الدقيقة 20، بينما سجل كريم بنزيما هدف التعادل لريال مدريد في الدقيقة 87، وأضاف لوكا مودريتش هدف الفوز في الدقيقة 90+2.
وبهذا الفوز، رفع ريال مدريد رصيده إلى 84 نقطة في المركز الثاني، بينما تجمد رصيد فياريال عند 58 نقطة في المركز السابع.
وبهذا الفوز، رفع أتلتيكو رصيده من الألقاب إلى 11 لقبًا في تاريخه العريق، ويعتبر هذا اللقب الثاني للمدرب القدير دييغو سيميوني بعد إنجاز 2014.
لقد حسم أتلتيكو اللقب بجدارة واستحقاق، رغم بعض التذبذب الذي طرأ على أداء الفريق في الفترة الأخيرة من الموسم، وكاد أن يستمر حتى مباراة اليوم، حيث أنهى الفريق الشوط الأول متأخرًا بهدف، قبل أن ينتفض محققًا الفوز بهدفين في الشوط الثاني.
وبهذا الفوز الثمين، وصل رصيد أتلتيكو إلى 86 نقطة، متربعًا على الصدارة بفارق نقطتين عن ريال مدريد الذي كان بحاجة للفوز على فياريال وخسارة أتلتيكو أمام بلد الوليد للفوز باللقب.
وبتتويجه بلقبه الحادي عشر، عزز أتلتيكو موقعه في المركز الثالث في قائمة أكثر الفرق فوزًا بالدوري الإسباني، والتي يترأسها ريال مدريد بـ 34 لقبًا، يليه برشلونة بـ 26 لقبًا.
تقدم بلد الوليد في الشوط الأول بهدف رائع سجله أوسكار بلانو في الدقيقة 18، لكن أتلتيكو عاد بقوة في الشوط الثاني وسجل هدفين عن طريق أنخل كوريا ولويس سواريز في الدقيقتين 57 و67.
لقد كان لقب الدوري مستحقًا بجدارة للروخي بلانكوس، الذين سيطروا على صدارة الترتيب لأشهر طويلة من الموسم.
جدير بالذكر أن سواريز أحرز 21 هدفًا حاسمًا، ليمنح فريقه 21 نقطة ثمينة في طريقهم نحو اللقب الغالي، وليثأر لنفسه بعد رحيله عن برشلونة الصيف الماضي مقابل مبلغ زهيد قدره 7 ملايين يورو، بسبب الادعاءات المتعلقة بتقدمه في السن وتراجع مستواه، لكنه أثبت خطأ هذه الادعاءات وقاد أتلتيكو إلى المجد بفضل أدائه الاستثنائي.
وفي المباراة الأخرى، حقق ريال مدريد فوزًا صعبًا على فياريال بنتيجة 2-1 في المباراة التي جمعتهما على ملعب ألفريدو دي ستيفانو.
افتتح فياريال التسجيل عن طريق يريمي بينو في الدقيقة 20، بينما سجل كريم بنزيما هدف التعادل لريال مدريد في الدقيقة 87، وأضاف لوكا مودريتش هدف الفوز في الدقيقة 90+2.
وبهذا الفوز، رفع ريال مدريد رصيده إلى 84 نقطة في المركز الثاني، بينما تجمد رصيد فياريال عند 58 نقطة في المركز السابع.